تقول الأسطورة أن زيوس كبير الآلهة اليونانية أغرم بـ ( أيوس ) وصيفة زوجته هيرا مما أشعل نار الغيرة و الغضب في قلبها الأسود , رغم تأكيد زيوس أن لا علاقة له بـ ( أيوس ) , إلا أن هيرا ظلت على رغبتها في الإنتقام ,
فما كان منها إلا أن حولت ( أيوس ) إلى بقرة بيضاء , و وضعتها ضمن قطيع و أمرت الراعي أن يتستر عليها و عدم إفشاء سرها , و عندما أحس الراعي أن ( زيوس ) يبحث عن ( أيوس ) هربها عبر مدن العالم حتى وصلت أخيرا إلى مصر , حيث أرجعها ( زيوس ) إلى طبيعتها البشرية ,ثم تزوجها و أنجبت منه ( إيبافوس ) الذي أنجب بدوره ابنة أسماها ( ليبيا ) .
فما كان منها إلا أن حولت ( أيوس ) إلى بقرة بيضاء , و وضعتها ضمن قطيع و أمرت الراعي أن يتستر عليها و عدم إفشاء سرها , و عندما أحس الراعي أن ( زيوس ) يبحث عن ( أيوس ) هربها عبر مدن العالم حتى وصلت أخيرا إلى مصر , حيث أرجعها ( زيوس ) إلى طبيعتها البشرية ,ثم تزوجها و أنجبت منه ( إيبافوس ) الذي أنجب بدوره ابنة أسماها ( ليبيا ) .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق